وفاة الأكاديمي د. محمد سالم غنيم داخل محبسه بعد أربع سنوات من الحبس التعسفي دون تهمة
السبت 19 يوليو 2025

ملخص تفصيلي
توفي الأكاديمي د. محمد سالم غنيم، أستاذ علم المكتبات ونظم المعلومات بجامعة القاهرة، داخل محبسه بعد أربع سنوات من الحبس التعسفي دون تهمة. وقد تعرض خلال فترة احتجازه لإهمال جسيم في ظروف مأساوية، مما أدى إلى وفاته. يُعتبر د. غنيم من الشخصيات البارزة في مجاله وله إسهامات علمية كبيرة. يطالب مركز الشهاب لحقوق الإنسان بفتح تحقيق عاجل في ملابسات وفاته ومحاسبة المسؤولين عن احتجازه.
النقاط الرئيسية
- وفاة د. محمد سالم غنيم داخل محبسه بعد أربع سنوات من الحبس التعسفي.
- تعرضه لإهمال جسيم وظروف احتجاز تفتقر للمعايير الإنسانية.
- كان د. غنيم أستاذًا بارزًا وله إسهامات علمية عديدة.
- مطالبة مركز الشهاب بفتح تحقيق في ملابسات وفاته.
- دعوة لمحاسبة المسؤولين عن استمرار حبسه.
الإحصائيات الحقوقية
لا توجد إحصائيات صريحة.
الأسماء البارزة
- د. محمد سالم غنيم
- مركز الشهاب لحقوق الإنسان
- جامعة القاهرة
🔴 وفاة الأكاديمي د. محمد سالم غنيم داخل محبسه بعد أربع سنوات من الحبس التعسفي دون تهمة
يعرب مركز الشهاب لحقوق الإنسان عن بالغ أسفه واستنكاره لوفاة الدكتور محمد سالم غنيم – أستاذ علم المكتبات ونظم المعلومات بكلية الآداب جامعة القاهرة – داخل محبسه، بعد أربع سنوات من الاحتجاز التعسفي دون تهمة، وفي ظروف احتجاز مأساوية تفتقر لأبسط معايير العدالة والكرامة.
لقد حُرم د. غنيم خلال سنوات اعتقاله من حقوقه القانونية والإنسانية، وتعرض لإهمال جسيم أدى إلى وفاته داخل محبسه، في مشهد متكرر يعكس حجم الانتهاكات بحق المعتقلين في مصر.
ويؤكد مركز الشهاب أن د. غنيم كان أحد رموز العمل الأكاديمي في مصر، وله عشرات المؤلفات العلمية في مجالات المعلومات والمكتبات، وقد ساهم في تخريج أجيال من الباحثين.
يطالب المركز بـفتح تحقيق عاجل وشفاف في ملابسات وفاته، ومحاسبة كافة المسؤولين عن استمرار حبسه وما لحق به من أضرار جسيمة أدت إلى وفاته داخل السجن.
مقالات متشابهة

أنقذوا مصطفى الغنيمي
منذ يوم

بيان رسمي مُشترك
منذ يومين