بحث

GDPR Compliance

We use cookies to ensure you get the best experience on our website. By continuing to use our site, you accept our use of cookies, Privacy Policy, and Terms of Service.

استغاثة عاجلة للإفراج عن الشاب محمود جمال أبو سريع.. 28 عامًا خلف القضبان بسبب "حب الأهلي"

الأخبار الأربعاء 17 سبتمبر 2025
  • استغاثة عاجلة للإفراج عن الشاب محمود جمال أبو سريع (28 عامًا).
  • محمود محتجز منذ أكثر من ثلاث سنوات بسبب تشجيعه للنادي الأهلي.
  • توقيفه الأول كان في عام 2019 بعد حضوره مباراة كرة قدم.
  • أُفرج عنه ثم اعتُقل مجددًا في ديسمبر 2023 عند عودته لمصر.
  • يتعرض لظروف احتجاز قاسية، بما في ذلك الحبس الانفرادي والحرمان من العلاج.
  • عائلته تناشد السلطات المصرية بالإفراج عنه قبل أن يفقد حياته.
  • الإفراج عنه سيكون إنصافًا له ورسالة أمل للشباب المظلومين.

🔴 استغاثة عاجلة للإفراج عن الشاب محمود جمال أبو سريع.. 28 عامًا خلف القضبان بسبب "حب الأهلي"


📌 تتقدم أسرة الشاب محمود جمال أبوسريع (28 عامًا) بنداء عاجل مطالبةً بسرعة الإفراج عنه ورفع الظلم الواقع عليه، بعدما فقد أكثر من ثلاث سنوات من عمره خلف القضبان دون ارتكاب أي جريمة.


✦ ففي عام 2019، جرى توقيف محمود لمجرد حضوره مباراة كرة قدم وتشجيعه للنادي الأهلي، ثم أُفرج عنه لاحقًا، ليحاول استعادة حياته من جديد بالسفر للعمل في الخارج. لكن عقب عودته في ديسمبر 2023 لزيارة أسرته، فوجئ بالقبض عليه فور وصوله مطار برج العرب، ليبدأ رحلة جديدة من المعاناة داخل السجون.


✦ منذ ذلك الحين، يقبع محمود في ظروف احتجاز بالغة القسوة، تنقل خلالها بين سجن أبو زعبل وسجن برج العرب، حيث تعرض للحبس الانفرادي، والحرمان من الزيارة والتريض، والمنع من تلقي العلاج أو حتى تبادل الرسائل مع أسرته. وقد دفعته تلك الظروف إلى الإضراب عن الطعام ومحاولة الانتحار أكثر من مرة، ما زاد من قلق أسرته البالغ على حياته.


⚠️ تؤكد الأسرة أن محمود فقد عمله وإقامته بالخارج وتحطم مستقبله بالكامل بسبب استمرار احتجازه دون أي مبرر قانوني عادل، وكل "ذنبه" أنه مارس حقه الطبيعي في التشجيع الرياضي.


✦ وعليه، تناشد الأسرة السلطات المصرية سرعة التدخل للإفراج عنه، قبل أن يخسر حياته داخل السجن، مؤكدة أن الإفراج عنه لن يكون فقط إنصافًا له، بل أيضًا رسالة أمل لكل الشباب الذين فقدوا حريتهم ظلمًا بسبب انتمائهم الرياضي.

#مركز_الشهاب_لحقوق_الإنسان

المقال السابق
رغم تدهور أوضاعهما الصحية.. استمرار حبس الصحفي سيد صابر ونورهان دراز بسبب "منشورات على فيسبوك"