🚨 تمر اليوم ثمان سنوات منذ القبض على المحامي الحقوقي إبراهيم متولي، منسق رابطة أهالي المختفين قسريًا، قضاها فيما يسمى "الحبس الاحتياطي" دون إدانة، قبل إحالته للمحاكمة في ثلاث قضايا في الوقت عينه باتهامات مماثلة بتهم الإرهاب، ودون التحقيق في وقائع إخفائه وتعذيبه وأوضاع احتجازه أو حرمانه من الرعاية الطبية الملائمة. جريمة الزميل إبراهيم متولي الوحيدة هي مطالبته بإجلاء مصير ابنه عمرو، المُخفَى قسريًا منذ يوليو 2013. في هذه الذكرى الثامنة ندعوكم لقراءة هذا التقرير التوثيقي عن وقائع ظلمه الاستثنائي.
🔗 اقرأ التقرير كاملًا: https://tinyurl.com/3sak8emp