بحث

GDPR Compliance

We use cookies to ensure you get the best experience on our website. By continuing to use our site, you accept our use of cookies, Privacy Policy, and Terms of Service.

تدهور خطير في صحة الدكتور محمد البلتاجي داخل محبسه الانفرادي بسجن بدر 3

الأخبار السبت 25 أكتوبر 2025
  • تدهور خطير في صحة الدكتور محمد البلتاجي داخل الحبس الانفرادي بسجن بدر 3.
  • الدكتور البلتاجي يتحرك على كرسي متحرك بعد فقدان القدرة على المشي.
  • يعاني من قصور في وظائف الكلى وارتفاع ضغط الدم.
  • تفاقم حالته الصحية عقب إضرابه عن الطعام.
  • محروم من حقه في التريض والتعرض لأشعة الشمس منذ أكثر من عشر سنوات.
  • آخر زيارة لأسرته كانت في أوائل عام 2015 من وراء حائل زجاجي.
  • مركز الشهاب يحمل وزارة الداخلية المسؤولية عن تدهور حالته الصحية.
  • يطالب المركز النائب العام بالتحقيق في الأوضاع والإجراءات التعسفية بحق البلتاجي.

⚠️ تدهور خطير في صحة الدكتور محمد البلتاجي داخل محبسه الانفرادي بسجن بدر 3


وردت معلومات لمركز الشهاب لحقوق الإنسان تفيد بتدهور خطير في الحالة الصحية للدكتور محمد البلتاجي، المحتجز داخل الحبس الانفرادي بقطاع (2) بمركز بدر للإصلاح والتأهيل (بدر 3)، حيث أفادت المصادر بأنه أصبح يتحرك على كرسي متحرك بعد فقدانه القدرة على المشي نتيجة تدهور حالته الصحية.


وكان الدكتور البلتاجي يعاني من قصور في وظائف الكلى وارتفاع ضغط الدم، قبل أن تتفاقم حالته عقب الإضراب الأخير عن الطعام.


يُذكر أن الدكتور محمد البلتاجي، المحبوس منذ أغسطس 2013، محروم من حقه الطبيعي في التريض والتعرض لأشعة الشمس، إضافة إلى الحرمان من الزيارات الأسرية والتواصل مع العالم الخارجي منذ أكثر من عشر سنوات، حيث كانت آخر زيارة لأسرته له في أوائل عام 2015 من وراء حائل زجاجي.


ويُحمّل مركز الشهاب لحقوق الإنسان وزارة الداخلية المسؤولية القانونية الكاملة عن تدهور الحالة الصحية للدكتور البلتاجي، في ظل ممارسات ممنهجة من الإهمال الطبي المتعمد بحق المعارضين داخل السجون المصرية.


ويطالب المركز النائب العام بالقيام بدوره القانوني وتكليف أحد مرؤوسيه بالانتقال إلى سجن بدر 3 للوقوف على حقيقة الأوضاع والإجراءات التعسفية التي تُمارس من قبل ضباط السجن بحق الدكتور محمد البلتاجي.

#مركز_الشهاب_لحقوق_الإنسان

المقال السابق
استمرار معاناة "عائلة الإسكندرية" بعد 17شهر من الإخفاء القسري.. وغياب الرعاية الصحية داخل محبسهم وسط تجاهل تام من القضاء